أمريكا عليها أن تقنع إيران بقدراتها العسكرية
التمدد الإيراني في منطقة شرق الأوسط لم تقف عند حد سيطرة على أربعة عواصم عربية مثل بغداد، دمشق، بيروت و صنعاء، بل أثارت كثير من مشاكل يدخل من باب زعزعة الأستقرار.
التمدد الإيراني في منطقة شرق الأوسط لم تقف عند حد سيطرة على أربعة عواصم عربية مثل بغداد، دمشق، بيروت و صنعاء، بل أثارت كثير من مشاكل يدخل من باب زعزعة الأستقرار.
تزامناً مع زيارة الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى العراق، طالب مسؤول سياسي عراقي، من التميز بين " إيران كدولة و إيران كثورة"، واصفاً الثانية بـ " ثورة مؤذية للعراق بمجملها" ورافضة لهيكلي
أضافت الولايات المتحدة الأمريكية، مساء الثلاثاء، حركة "النجباء" التابعة لمليشيا الحشد الشعبي الموالية لإيران في العراق وزعيمها أكرم الكعبي على لائحة الإرهاب
منذ تأسيس الدولة الإيرانية الحديثة و الشعوب والأقليات الدينية و العرقية الدينية في إيران تعاني من التهميش و الإهمال المقصود، وأهم تلك الشعوب هم الكورد و الأحوازييون العرب " لا دستور إيران يحمى هذه الشعوب ولا قوانينها التي في الواقع وضعوها الملا
ترتفع الأصوات بين الحين و الآخر من أجل تأسيس اقاليم جديدة في العراق، وفي كل مرة تنخفص المطالبات باعذار متعددة لكنها لاتصمت من أجل إنجاحها، وهذا الأمر تحدث في البصرة الآن، المدينة الغنية بالثروات و رئة العراق الأقتصادية.
منذ سقوط النظام البعث في العراق عام 2003، تتدخل إيران في الشؤون السياسية و الأقتصادية وحتى الأمنية العراقية، بحيث أصبح طهران هي الآمر و الناهي في بغداد.
كشف السياسي العراقي و رئيس حزب الأمة العراقية " الرئيس ترامب و إدارتهِ محقة في كل تصريحاتهِ بأتجاه التمدد الإيراني في العراق، نحن بحاجة أن نرى من أمريكا موقف واضح يؤكد الشراكة العراقية – الأمريكية الأستراتيجية البعيدة المدى كأداة و كواجهة وكذلك
منذ الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 ، أبتعدت العراق عن محيطه العربي و، قاطعت كثير من بلدان العربية علاقاتها الدبلوماسية مع بغداد، لكن منذ سنوات الماضية أعادت بعض عواصم العربية وخاصة المملكة العربية السعودية علاقاتها الدبلوماسية و الأقتصادية مع ا
تغييرات سياسية سريعة تطرأ على الساحة العراقية و كل جبهة و دولة تحاول أن تحصل على مكاسب سياسية و عسكرية كبيرة لنفسها، من جهة الولايات المتحدة تريد إخراج بغداد من العمق الإيراني وإدخالها الى فضاء الواسع، لكن الكتل السياسية المقربة من الجمهورية ال
كثير من خبراء العسكريين و الأمنيين يؤكدون على إنتهاء قدرة تنظيم داعش على إحتلال مدن الكبيرة أو النائية، لكن يتخوفون من قدرة هذا التنظيم على ضرب المناطق الحساسة عبر حرب عصابات جوالة.