اتفاق 2015 مع إیران قد لا يصلح
يبدو أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تتوقع أن يجعل الاتفاق النووي إيران قادرة على تكديس ما يكفي من الوقود النووي لصنع قنبلة في أقل من عام، وهو إطار زمني أقصر من الإطار الذي دعمه اتفاق 2015، بحسب ما أكد مسؤول مطلع
يبدو أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تتوقع أن يجعل الاتفاق النووي إيران قادرة على تكديس ما يكفي من الوقود النووي لصنع قنبلة في أقل من عام، وهو إطار زمني أقصر من الإطار الذي دعمه اتفاق 2015، بحسب ما أكد مسؤول مطلع
تردد اسم "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في البيان الذي أعلن من خلاله الرئيس الأميركي، جو بايدن مقتل زعيم تنظيم "داعش"، أبو إبراهيم الهاشمي القرشي، وكذلك الأمر على لسان الناطق باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)
شدد رئيس لجنة مجلس الشيوخ للعلاقات الخارجية الأميركية، بوب مانيندز، الأربعاء، على أنه لا يمكن "السماح لإيران بتهديدنا بصفقة سيئة أو اتفاقية انتقالية تسمح لها بمواصلة بناء قدراتها النووية".
قال مسؤولون في إدارة بايدن، يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين على وشك استعادة الاتفاق النووي القديم الذي حد من برنامج إيران النووي، كما أن الصفقة المحتملة ستشمل إفراجا متبادلا للأسرى الأميركيين،
أكدت إيران الاثنين على لسان المتحدث باسم وزارة خارجيتها، أن المباحثات الهادفة لإحياء الاتفاق النووي للعام 2015، لا تزال تشهد تباينات مع الولايات المتحدة بشأن رفع العقوبات والضمانات المطلوبة من قبل طهران.
حث عشرة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، إدارة الرئيس جو بايدن على ضرورة تشديد العقوبات على صادرات النفط الإيراني.
قالت مجلة "بولتيكو" الأميركية إن الأسابيع القليلة المقبلة ستكون حاسمة في تحديد ما إذا كانت هناك إمكانية للعودة للاتفاق النووي مع إيران او انهيار المحادثات بشكل نهائي.
صرح مصدر دبلوماسي، اليوم الجمعة، بأن المفاوضات التي تهدف إلى استعادة الاتفاق النووي مع إيران دخلت مراحلها النهائية.
دعا قضاة ومحققون بارزون سابقون بالأمم المتحدة ميشيل باشيليت مفوضة حقوق الإنسان بالمنظمة الدولية إلى التحقيق في المجزرة التي وقعت عام 1988 في إيران وراح ضحيتها سجناء سياسيون، على أن يشمل التحقيق دور الرئيس الإيراني
طوال خمسة أيام، أضرب ناشطان من منظمة "Hostage Aid" عن الطعام في العاصمة النمساوية فيينا، حاملين مطلبا بسيطا، لكنه صعب في الوقت نفسه، هو الإفراج عن "الرهائ