يرفع معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ42 شعار "نتحدث كتباً"، والعنوان هذا يمثل هوية المعرض بصفته حدثاً ثقافياً بارزاً، يحتفل بالكتاب العربي والكتب الأجنبية، وخصوصاً الكتب الآسيوية التي تملك جمهوراً خاصاً، في
دأب الباحث الفرنسي ميشال ديمورجه على معالجة موضوع تراجع قراءة الكتب بعامة، والكتب الكلاسيكية بخاصة لدى جيل الشباب، في مقابل انتشار هائل للشاشة وصورها وعالمها الافتراضي في الحياة اليومية.
قبل أسابيع قليلة من الاعتداء المأساوي الذي تعرّض له على يد الشاب الأميركي ــ اللبناني هادي مطر، في صيف العام الماضي، أكمل الكاتب الهندي ــ البريطاني سلمان رشدي رواية بعنوان "مدينة النصر"، صدرت مطلع هذا العام في نيو
حين يُذكر اسم ليوناردو دافينشي (1492 ــ 1519)، تحضر فوراً إلى الأذهان روائعه الفنية، وفي مقدمها "لا جوكوند" أو "الموناليزا" التي تُعتبر أشهر لوحة في تاريخ الفن.
أعلن القضاء الإيراني، يوم لاثنين، أنّ بستانيّاً كان يعمل لدى المخرج الإيراني داريوش مهرجوئي، هو من أقدم على قتل المخرج وزوجته طعناً بسكين في 15 أكتوبر، بسبب خلافات مالية.
أثبت خبراء فرنسيون وإيطاليون أن لوحة اشتراها هواة جمع فرنسيون عبر الإنترنت هذا العام من دون معرفة تاريخها، هي في الواقع عمل فني لرسام عصر النهضة الإيطالي والمهندس المعماري رفائيل، يرجع تاريخه إلى لقائه مع ليوناردو
سوف تظل ثنائية "الطبع والصنعة" الشعريتين من الثنائيات التي تحكم رؤيتنا للشعر القديم والحديث. وهي ثنائية قديمة، فهناك من عرفوا بـ "عبيد الشعر"، من أمثال زهير بن أبي سلمى والحطيئة وغيرهما.
قالت دار "بنجوين رندم هاوس" للنشر، أمس الأربعاء، إن سلمان رشدي، الروائي الهندي المولد الذي قضى سنوات مختبئاً بعد أن أهدرت إيران دمه بسبب كتاباته، سينشر مذكرات عن حادثة الطعن التي تعرض لها العام الماضي في نيويورك
لم يكن من قبيل الصدفة أن يقر جورج برنارد شو وهو واحد من أذكى أذكياء الأدب الإنجليزي خلال النصف الأول من القرن الـ20، بأنه إذا كان له من معلم كوّنه في الأقل في مجال اللغة الساخرة بمعانيها المتهكمة المضمرة، فإن هذا ا
"أوفير سور واز" بلدة صغيرة في ضاحية باريس، لكنها تتمتع بشهرة دولية بفضل الرسامين المشهديين والانطباعيين الذين استقروا فيها واستلهموا طبيعتها الخلابة في نهاية القرن التاسع عشر.
