أعتبر عضوة الكونغرس الكندي ضمن ورقة بحثية " النظام الإيراني من أخطر الأنظمة"، وتمنت أن يتم إدراج الحرس الثوري ضمن القائمة السوداء.
وقال السيناتور ليندا فروم التي قامت بتجميع دعم لمشروعها القانوني " النظام الحاكم في إيران، تسببت لخرق لحوائل حقوق الإنسان و دعم الأرهاربيين في كل أوروبا"، كما أدانت أفعالها الأجرامية.
كما اضافت إنهم بحسب قوانين و اللوائح الكندية يجب إدراج الحرس الثوري كقوات أرهابية.
وكشفت النائبة في برلمان الكندي" يبقى كندا مع الشعب الإيراني و مع كل من ينادي للحرية التعبير، المذهب، الفكر الحر، الإيمان و حرية الصحف و كل وسائل مرتبطة بحريات التجمع بشكل رسمي".
يعتبر الحرس الثوري الضلع العليا للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، ويده في نشاطات مشبوهة في العالم و بالذات في الشرق الأوسط، وخاصة في بلدان كـ " أفغانستان، لبنان، العراق، اليمن وسوريا".
كما تمويل هذه القوة العسكرية الرديفة للجيش النظامي الإيراني، كافة ميليشيات المسلحة في المنطقة تعتبر نفسها مقربة من طهران.