إسرائيل لم تحسم بعد خياراتها العسكرية ضد إيران
وسط خلافات بين المؤسستين العسكرية والأمنية من جهة، وداخل المؤسسة السياسية من جهة أخرى، حول سبل التعامل مع إيران، سواء من حيث الاتفاق النووي أو الضربات التي توجهها إسرائيل ضد أهداف إيرانية، في سوريا وضد ناقلات النفط